النسخة الكاملة
أخبار اليمن أخبار عربية أخبار أجنبية الأخبار السياسية مال وأعمال فن وثقافة علوم وتكنولوجيا مقالات منوعات فيديو ترفيه الرياضة تقارير عالم المرأة معلومات صحيه مهمه نعائم نيوز اختار لكم اكلات سريعه ومنوعه مبادرة نعائم للمحبة و السلام التماسك المجتمعي (Community cohesion) مكتب الصناعه والتجارة المجتمع إستطلاعات رأي ادارة عام شرطة تعز الصور ادارة عام شرطة تعز أنشطة منظمة NFOD مبادرة نعائم نيوز للمحبه والسلام
إتصل بنا من نحن سياسة الاستخدام

ليبيا تطالب بريطانيا بإعادة الأعمدة الرومانية القديمة

٢٧ أبريل, ٢٠٢٢ الساعة ١١:٢٥ مساءً
القراءات : 910

طالبت ليبيا لندن بإعادة الأعمدة الرومانية القديمة المأخوذة من لبدة ماجنا في ليبيا.

وقالت وكالة الأنباء الليبية (لانا) إن الأعمدة الرخامية تحفظ الآن في متنزه "ويندسور" بولاية بيركشاير بالقرب من لندن.

 طالبت ليبيا بريطانيا العظمى بأن تعيد إليها الأعمدة الرومانية المأخوذة في الماضي من مدينة ليبتيس ماجنا القديمة لتتوزع الآن في (وندسور بيركشاير) بالقرب من لندن. 

وحسب الوكالة، فإن محامين ينوبون عن الدولة وجّهوا رسالة إلى شركة Crown Estate التي تتولى إدارة أملاك العائلة المالكة البريطانية، بما فيها المتنزه والقلعة الموجودة هناك، وتقدمت بطلب إعادة الأعمدة الرخامية التي يزيد عمرها عن 2000 عام، إلى طرابلس.

وحسب المحامين تم تهريبها إلى خارج البلاد في القرن التاسع عشر عن طريق الدبلوماسي البريطاني، هانمر وارينجتون. وقال المحامون: "يجب إعادة القطع الأثرية بموجب الالتزامات الأخلاقية، أو يجب أن تقدم لندن أدلة على أنها لم تُسرق".

وتقول طرابلس إنه إذا لم يكن من الممكن حل النزاع "وديا"، فسيضطر المحامون إلى التقدم بطلب إلى اليونسكو مع مطالبة بإعادة الأعمدة. وقد أعربت ليبيا عن  قناعتها بأن الآثار القديمة قد سُرقت، رغم أن الجانب البريطاني يقول إنها كانت هدية. وهناك أسطورة رسمية خاصة بظهور الأعمدة في إنجلترا. وتفيد الأسطورة بأن السلطات المحلية سمحت في القرن الـ17 بتقديم أكثر من 600 عمود من أنقاض المعابد القديمة في Leptis Magne إلى الملك الفرنسي لويس الرابع عشر لاستخدامها في فرساي وباريس.

وفي مطلع القرن التاسع عشر، تغيرت موازين القوى في المنطقة، حيث أبلغ القنصل البريطاني الحاكم المحلي أنه ينبغي تقديم السماح للأمير ولي العهد والملك البريطاني جورج الرابع مستقبلا بتزيين بلاطه بأجزاء من الآثار الرومانية.

وانتقلت نتيجة ذلك الأعمدة الرخامية والألواح والأفاريز والنحوتات إلى إنجلترا. وبعد إقامة قصيرة في المتحف البريطاني، تم تركيبها في المتنزه، لتصبح زخرفة للبحيرة بعد الترميم.

يذكر أن ليبتيس ماجنا هي أقدم مدينة في ليبيا المعاصرة، ازدهرت في عهد الإمبراطورية الرومانية. وتقع أطلالها على شاطئ البحر المتوسط​​، على بعد 130 كيلومترا شرق طرابلس في منطقة مدينة الحمص المعاصرة. وكانت وقتها من أغنى المدن في منطقة البحر المتوسط ​​بفضل تصدير العاج والفواكه المحلية والحيوانات الغريبة.

المصدر: تاس

 


المصدر : Rt

● أخبار ذات صِلة

الفن السعودي المعاصر في أروقة القصر الإمبراطوري البرازيلي

١٢ نوفمبر, ٢٠٢٤ 56

شباب عدن حماة للتراث وصناع المستقبل

٥ أغسطس, ٢٠٢٤ 644

الدكتورالمخلافي يؤكد على اهميةالكتاب خلال تدشينة شهر القراءة بتعز .

١ يونيو, ٢٠٢٤ 1224

كشف سبب وفاة الممثل ماثيو بيري

١٨ ديسمبر, ٢٠٢٣ 1770

"اليونسكو" تدرج "فن تذهيب النصوص" على قائمة التراث العالمي

١٠ ديسمبر, ٢٠٢٣ 1598

موسكو تحتضن مسابقة "كسارة البندق" الدولية للموسيقيين الشباب

٦ ديسمبر, ٢٠٢٣ 1568

نعائم نيوز الاخبارية NaimNews ©2024
تطوير: شركة تطبيقات الويب العربية AwA