---------

إليَّ في عيد ميلادي... 2 ديسمبر

■ تمضغ عينيه قهقهةٌ راجفة، ويَسِّمْ الحزن وجهه بالذبول،

هذا المحفور على قرون الوعل، مزيجٌ من خمرٍ ويحموم، وجد نفسه شاعراً مُضاءاً بالكَفَاف، فابتلع روحه كاملة، بشحوبها وصقيعها وقثَّائها، حتى لا يسبقها الظمأ، وتستخدمها الأرصفة.

----------

■ يخطر ببالي أنني المقصود بكل لعنات السماء الهاربة إلى الأرض، سأربط رأسي إلى ظهر خيل، وأجرّها على أجسادكم لأتطهر من الخطيئة.

-------------

■ تمضغ عينيه قهقهةٌ راجفة، ويَسِّمْ الحزن وجهه بالذبول،

هذا المحفور على قرون الوعل، مزيجٌ من خمرٍ ويحموم، وجد نفسه شاعراً مُضاءاً بالكَفَاف، فابتلع روحه كاملة، بشحوبها وصقيعها وقثَّائها، حتى لا يسبقها الظمأ، وتستخدمها الأرصفة.

-------------

■ بخوذةٍ وحذاء، يغرس قدمه في رأس صاحبه، ويصلي الفجر حاضراً.

----------

■ الخطيئة أول امرأةٍ خُلِقت على الأرض، فلما أصبحت ذنباً، خُلق الرجل، وحين اجتمعا خُلقت المعصية، ومنها تناسل رجال الدين والسياسيين.

------------

■ القُبلة : صلاةٌ قديمة، صلّتها حواء في شفاه آدم ، تكفيراً عن ذنب الخروج من الجنة.

-------------

■ الدمعة : عملية قذف ناتجة عن تحرشٍ لحظي ، يحصل بين العين والعاطفة.

-------------

■ الحب : تكسرٌ بسيط لجدار العقل ، وتزواجٌ سريع بين القلب والجسد.

------------

■ النهد : تفاحةٌ قشَّرتها الرغبة ، قضمت نصفها السماء ، واستأثرت حواء بنصفها اللذيذ.