المشاريع والأفكار التي ترتفع (بقصد او بدون قصد) بالصراع السياسي من على سطح الأرض إلى السماء ومن حقل السياسية والمدنية إلى مجال الدين والمعتقد لاسيما في مجتمع مسلم بالفطرة وبالهوية والإنتماء، تظل دائماً وأبدأ ليست مشاريع تقليدية ومتخلفة فحسب، بل هي مشاريع تفخيخية وكارثية وخطيرة بالمطلق على مستقبل الأجيال وعلى السلم والأمن الإجتماعي في أي بلد، وحتى على مستقبل الثورة والجمهورية، ومن يعترض على هذا الطرح الذي لا أنحاز فيه سوى للمعقول العقلي الإنساني، عليه أن يؤمن في جوفه بنفس مقدر إعتراضه هذا على إحتمالية أن يكونوا أصحاب المسيرة القرآنية على صواب أو من حقهم أن يكونوا كذلك في هذا المعترك السياسي والعسكري على السلطة في اليمن، والقول بغير ذلك يعني أننا نكيل بمكيالين .
الســـــــابق
فطائر البطاطا الشهية بثلاث مكونات● أخبار ذات صِلة
أصناف البشر بين الذكاء والغباء… قراءة في طبيعة السلوك الإنساني وانعكاسها على واقع
٢٢ نوفمبر, ٢٠٢٥ 132الإعلام الحكومي.. سلطة الكلمة ومسؤولية الدولة
١٧ نوفمبر, ٢٠٢٥ 166راتبي في المصيف، وأنا في الجحيم!"
٩ نوفمبر, ٢٠٢٥ 780"مكنسة عامل النظافة أقوى من بندق السلطة
٢١ سبتمبر, ٢٠٢٥ 3114المضاربة بالعملة في اليمن: تحديات وحلول
٣ سبتمبر, ٢٠٢٥ 764الشيخ موفق طريف
٢٧ أغسطس, ٢٠٢٥ 652