قصة معبرة .. لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده، وذلك بسبب النِقَّة و"التذمر" المستمر من والده...
يا وَلَد "أنت غادرت الغرفة دون إطفاء المروحة"
"التلفزيون شَغَّال في الغرفة ولا يوجد أحد...... أطفئه"
"أعِدْ القلم إلى مكانه؛ لقد سقط "
الأبنُ لم يعجبه تذمر والده من هذه الأشياء الطفيفة...
كان عليه أن يتحمل هذه الأشياء حتى يوم أمس فقط لأنه يعيش معهم في نفس المنزل.
لكن اليوم، سيذهب لحضور مقابلة شخصية من أجل العمل...
لذلك قال في نفسه "بمجرد أن أحصل على الوظيفة، فيجب أن أغادر هذه المدينة، لن يكون هناك أي إزعاج من والدي "....
وبينما كان على وشك المغادرة لحضور المقابلة الشخصية، نصحه الأب قائلاً:
"أجب على الأسئلة التي تُطْرَح عليك دون أي تردد. حتى إذا كنت لا تعرف الإجابة، قُلْ ذلك بثقة "
وقام بإعطائه نقوداً أكثر مما يحتاج إليه فعلاً لحضور المقابلة...
وصل الأبن إلى مركز المقابلة و لاحظ أنه لا يوجد حراسُ أمن عند البوابة❗
وعلى الرغم من أن الباب كان مفتوحاً، لاحظ أن المزلاج كان بارزاً وغالباً ما يصيب الأشخاص الذين يدخلون من الباب..
لاتنسى مشاركة: قصة معبرة .. لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده، وذلك بسبب النِقَّة و"التذمر" المستمر من والده... على الشبكات الاجتماعية.
التعليقات (0)
أعجبني / لايعجبني
ماهو تفاعلك مع هذا ؟