خطة أممية جديدة لإعادة انتشار بالحديدة وتحفظات حكومية عليها

خطة أممية جديدة لإعادة انتشار بالحديدة وتحفظات حكومية عليها
خطة أممية جديدة لإعادة انتشار بالحديدة وتحفظات حكومية عليها

 

تلقى الرئيس عبدربه منصور هادي، الأربعاء، مقترحات أممية ببنود المراحل المتبقية من خطة تنفيذ إعادة انتشار القوات في مدينة وموانئ الحديدة، وفقاً لاتفاق ستوكهولم.

جاء ذلك لدى لقائه في الرياض بالمبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، ومعه رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار اللواء مايكل لوليسغارد، ورئيس البرلمان سلطان البركاني، في الرياض، أمس الأربعاء.

وحسب مصادر حكومية رسمية، وفق صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، اليوم الخميس، هاجم وزير الثقافة في الحكومة اليمنية، وعضو الوفد الحكومي في مشاورات السويد مروان دماج، الخطة الأممية، وقال إنها "تُشرع صراحة الوجود الحوثي في الحديدة، وأقل ما يقال عنها إنها تخدم الحوثي"، وتُبقي وجوده الأمني والإداري والمالي في الحديدة وموانئها مع استبعاد الشرعية.

وكان المبعوث الأممي، أشار خلال إحاطته الأخيرة أمام مجلس الأمن إلى أن الجماعة الحوثية والحكومة الشرعية وافقتا على تنفيذ الجزء الأول من خطة إعادة الانتشار التي أعدها لوليسغارد، والتي تشمل الانسحاب من ميناءي الصليف ورأس عيسى، لكن دون أن يشير إلى موعد. 

 

لاتنسى مشاركة: خطة أممية جديدة لإعادة انتشار بالحديدة وتحفظات حكومية عليها على الشبكات الاجتماعية.