تقرير منظمة اليونيسيف عن الوضع الإنساني في اليمن منذو مطلع العام الجاري وحتى منتصفة
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف أنها ستضطر لتقليص أنشطتها الإنسانية في اليمن من الشهر المقبل بسبب نقص التمويل
واعلنت المنظمة بأن حوالي 20مليون شخص بحاجة للمساعدة الصحية
و4.8مليون أمراة و 10.2 مليون طفل بحاجة إلى المساعدة للوصول للخدمات الصحية
و3مليون نازح بينهم 1.58 مليون طفل نازحين داخلياً
138000 الف شخص انضموا لقائمة المهاجرين
1370000 طلبو اللجوء إلى الخارج
وان معدل الإصابات بفيروس كورونا6931 أصابة بمعدل وفيات 19.7بالمئه
وحول برامج التغذية المتكاملةالمنقذة للحياة أكدت بأنها عالجت 400 الف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد والوخيم
بينما هناك 2.25 مليون طفل معرضون للإصابة بسوء التغذية الحاد
تم فحص2378616طفلادون سن الخامسة للكشف عن سوء التغذية خلال العام الجاري من بينهم 109700 طفل مصاب بسوء التغذية الحاد الشديد أخضعو للعلاج دون مضاعفات في العيادات الخارجية وبمعدل علاج 88 في المائة وإدخال 8488طفلا يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد في مراكز التغذية العلاجية معدل النزوح ساء بشكل ملحوظ حيث نزح أكثر من 20الف اسرة من 49 جبهة نشطه عبر مأرب وحجة وتعز والحديدة والجوف ولحج والضالع تواجه فجوة تمويلية بنسبة 49 بالمائة ستضطر إلى تقليل تدخلاتها 11.3مليون طفل بحاجة إلي مساعدات إنسانية و20.7 مليون شخص محتاج للمساعدات و1.58 مليون طفل نازح داخليا الفجوة التمويلية تبلغ 248.7 مليون دولار أي 49 بالمائة
وتقول المنظمة إنه إذا لم يتم تلقي الأموال، فسيتوقف دعم المستشفيات، ما يؤدي إلى انقطاع الخدمات الصحية الأساسية المنقذة للحياة للأطفال والأمهات وأطفالهن حديثي الولادة، ما يعرض حياتهم ورفاههم للخطر.
وسيؤدي النقص في التمويل - بحسب التقرير - أيضاً إلى نقص معدات الحماية الشخصية لآلاف من مقدمي الرعاية الصحية وسيؤثر على فحوصات فيروس «كورونا» لمئات الآلاف من اليمنيين.
كما سيؤدي انقطاع سلسلة التبريد إلى انتهاء صلاحية ملايين الجرعات لأكثر من عشرة أنواع من اللقاحات المنقذة للحياة، بما في ذلك شلل الأطفال والحصبة وفيروس «كورونا».
وأكد التقرير استمرار الهجمات على المدارس والمستشفيات في اليمن، حيث استهدفت سبع مدارس، ورصدت تسع هجمات على المستشفيات.
في غضون ذلك، قالت المنظمة إنها سجلت وقوع 10 حوادث استخدام عسكري لمنشآت تعليمية، وإن معظم الحوادث الموثقة حدثت في محافظة تعز، تليها الحديدة ومأرب، مشيرة إلى أن العدد الفعلي للحوادث قد يكون أعلى من هذا
لاتنسى مشاركة: تقرير منظمة اليونيسيف عن الوضع الإنساني في اليمن منذو مطلع العام الجاري وحتى منتصفة على الشبكات الاجتماعية.
التعليقات (0)
أعجبني / لايعجبني
ماهو تفاعلك مع هذا ؟