المدير باعباد يؤكد حرص تربية حضرموت على المضي قدما في وضع الرؤى والأفكار التي تنقلنا لمرحلة جديدة من العمل في مجال التدريب والتأهيل لكوادر القطاع التربوي والتعليمي

المدير باعباد يؤكد حرص تربية حضرموت على المضي قدما في وضع الرؤى والأفكار التي تنقلنا لمرحلة جديدة من العمل في مجال التدريب والتأهيل لكوادر القطاع التربوي والتعليمي

 

المكلا : الإعلام التربوي 

أكد الأستاذ أمين عبدالله باعباد مديرمكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت حرص قيادة الوزارة بالمحافظة على المضي قدماً في وضع الرؤى والأفكار التي تنقلنا لمرحلة جديدة من العمل في مجال التدريب والتأهيل لكوادر القطاع التربوي والتعليمي بالمحافظة والمديريات .

وأشار المدير باعباد خلال لقائه بالمختصين في شعبة ودائرة التدريب والتأهيل بمكتب الوزارة إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب جهداً أكبر وأوسع من قبل المختصين في مكتب الوزارة ذلك ليواكب تطلعات القيادة مع إطلاق إنشاء المركز التدريبي التربوي .

لافتاً إلى أنه يجب أن نحدد من الآن ماذا نريد من احتياجات في مجال التدريب والتأهيل وآلية تسويق البرامج النوعية للمؤسسات والمنظمات وفتح افاق وشراكات متعدد مع الجهات ذات العلاقة على مستوى الوطن وخارجه .

وقال مدير تربية ساحل حضرموت لقد أعطينا في أولوياتنا جانب التدريب والتأهيل حيزاً كبيراً في خططنا الاستراتيجية التي سنقدمها كمصفوفة احتياجات متكاملة في قطاع التربية والتعليم .

مؤكداً أننا نتطلع إلى خلق فريق وطني متكامل يضم نخبة الكوادر المؤهلة قادرة على العطاء في الميدان التربوي في جوانب المهارات الحياتية واستخدام الحاسوب وتطوير معامل الأندرويد وغيرها من الاتجاهات التي تواكب متغيرات العصر التكنولوجي الحديث للقطاع التربوي والتعليمي .

وتحدث في اللقاء الأستاذ علوي أحمد الحامد نائب المدير العام رئيس شعبة التدريب والتأهيل والمختصين في الدائرة بحضور الأستاذ أنور فرج عبدالدائم رئيس شعبة التعليم العام بمكتب الوزارة حول مواكبة رؤية القيادة الجديدة وما يمكن ان ينفذ خلال الفترة القادمة في جانب التدريب والتأهيل على صعيد كوادر المكتب او المديريات .

رابط الخبر فيديو 

https://youtu.be/BRq4NKbePK0

لاتنسى مشاركة: المدير باعباد يؤكد حرص تربية حضرموت على المضي قدما في وضع الرؤى والأفكار التي تنقلنا لمرحلة جديدة من العمل في مجال التدريب والتأهيل لكوادر القطاع التربوي والتعليمي على الشبكات الاجتماعية.